"دمعة على ثغر مبتسم "
بقلم اسماعيل أحمد قوشتي
برغم تلك الحرب
اعتدت ان الهوا علي جثث تلك الآلات العنيدة
بجوار قبة مسجد تستريح علي الارض صليت
واحتميت من الشمس بجدار كنيسة
دفيت نفسي ليلا من السقيع بأجساد اقراني
العدو الوحيد لي هو نفسي . لم تعد دفاتر مدرستي معي
منذ ان سوتها الغارات بالارض
والعجيب ف الامر
لم اعرف من نحارب
طائرات بكل لون
منشورات بالف لكنة
وبرغم قدماي الحافيتان ابدوا سعيدا
اسعد من طفل ذلك البغيض
الذي يرمي علينا من طائرتة القنابل
وفيه عينة دمعة شوق لطفلة الرضيع
علي غرار صورة ملصوقة علي مقود طائرتة ..
بقلم اسماعيل أحمد قوشتي
برغم تلك الحرب
اعتدت ان الهوا علي جثث تلك الآلات العنيدة
بجوار قبة مسجد تستريح علي الارض صليت
واحتميت من الشمس بجدار كنيسة
دفيت نفسي ليلا من السقيع بأجساد اقراني
العدو الوحيد لي هو نفسي . لم تعد دفاتر مدرستي معي
منذ ان سوتها الغارات بالارض
والعجيب ف الامر
لم اعرف من نحارب
طائرات بكل لون
منشورات بالف لكنة
وبرغم قدماي الحافيتان ابدوا سعيدا
اسعد من طفل ذلك البغيض
الذي يرمي علينا من طائرتة القنابل
وفيه عينة دمعة شوق لطفلة الرضيع
علي غرار صورة ملصوقة علي مقود طائرتة ..
تعليقات
إرسال تعليق